ع عتبات الإنتظار جفت الاوراق
وذبلت ازهار حبنا ...
وراح الشوق مهجورا في الخفاق
والاحلام والاماني ماتت هنا
فما عاد يجدي الكلام وطول الانتظار
بعدما جفت عناقيد حبك
وسخرت من شوقي الثائر كالنار
بحروفك وكلماتك الاخيره مات القلب
وبدأت رحلتي في دنيا الاحزان
وجفاني حرفي من بعد ذاك اليوم اللعين
وبات الشعر صامتا وقلمي صامتا
ولساني صامتا ,,,
نزيف صمت ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق